الحياة لعبة فهل تعي قوانينها!!!
إذا كانت الحياة لعبة فهذه هي قوانينها التسع من أجل إنسان أفضل.

الأول: قبول الذات
قد تعشق هذا الجسد أو تمقته ، لكنه لن يكون لك سواه في هذه الحياة .

الثاني: التعلم مدى الحياة
منذ لحظة ميلا دك تلتحق بمدرسة لا تغلق أبوابها تدعى "الحياة" تتعلم فيها كل يوم دروس جديدة قد تعشقها أو تمقتها لكن لا غنى لك عنها في مشوار حياتك.

الثالث: التجارب لا تفضي إلى أخطاء بل إلى دروس مستفادة
ليس النمو إلا عملية تجريب وسلسلة من المحاولات والأخطاء والنجاحات الوقتية، ولا تقل الإخفاقات أهمية عن النجاحات فكلاهما جزء من عملية النمو.

الرابع: تكرار الدرس هو السبيل لتعلمه
سوف تعاد لك دروس الحياة في أشكال متنوعة إلى أن تتمكن من تعلمها، وعندما يمكنك ذلك فعليك الانتقال بعدها إلى الدرس التالي.

الخامس: لا حدود للمعرفة
لا توجد مرحلة في حياتك بلا معرفة، فهناك دروس تتعلمها، مادمت حيا.

السادس: الأمل في هدف أفضل

كلما حققت هدفا كنت تنشده سعيت نحو ما هو أفضل منه.

السابع:الآخرون مرآتك
ليس بإمكانك أن تحب أو تكره شيئا يتعلق بشخص آخر إذا لم يعكس هذا الشيء ما تحبه أو تكرهه في شخصيتك.

الثامن:أنت حر ما لم تضر
لديك كل ما تحتاجه من أدوات وموارد؛ واستثمارها مآله إليك ولكن لا ضرر ولا ضرار .

التاسع: ما تحتاجه من إجابات يكمن بداخلك
كل ما عليك فعله هو أن تنظر بداخلك وتنصت بدقة وتثق بنفسك لتستخدم كل إمكانياتك بشكل إيجابي لتحقق أهدافك في الحياة بشكل مناسب.